ويليام جونز، راعي أغنام يقطن في بيركون بيكونز، اكتنفته السعادة طوال حياته حتى موت زوجته الشابة سارة. فتركه موتها بقايا إنسان عازم على تدمير ذاته. فحاولت ابنته بيكي مساعدته، لكنها كانت تفقد صبرها معه في بعض الأحيان. وفي أمسية ما، تيقن من موته وأنه قد تخلص من بؤسه، ولكن لم يكن الأمر كذلك حيث تعافى مما عاناه. ولكن اختلفت حياته عما كانت حيث أنه استكشف الجنة حيث كانت زوجته تعيش عقب موتها، واكتسب جراء ذلك حيوية غيّرت حياته وحياة كل من يتعاملون معه.