عندما طلبوا مني أن أقدم عددًا خاصًا بمناسبة مرور ثلاثين عامًا على صدور الروايات، تحمست بشدة.. كانت المغامرة رقم ثلاثين في حياة رفعت اسماعيل هي (بعد منتصف الليل). المغامرة رقم ثلاثين في حياة عبير عبد الرحمن هي (عبقري) وهي محاولة مضنية لاستكشاف عالم دستويفسكي. المغامرة رقم ثلاثين في حياة علاء عبد العظيم هي (قصاصات)، وهي تحكى عن تجربته مع قراءة الوجدان الجمعي لطبيب إسرائيلي.. ترى ماذا يمثله رقم ثلاثين لكل منهم؟