يبقى التساؤل : لماذا الرواية ؟ ذلك الجنس الأدبي الناطق بلسان حال ضميرنا الانساني وواقعنا الذي لم يكن ولن يكون الا ليعيشنا دون أن نعيشه . فالرواية عالم متكامل تنبض الحياة متدفقة في كياناته يستنطق هذا العالم بروح الإنسان والمجتمع يستقرئ ظواهره وإشكالاته وأزماته وهمومه
يبقى التساؤل : لماذا الرواية ؟ ذلك الجنس الأدبي الناطق بلسان حال ضميرنا الانساني وواقعنا الذي لم يكن ولن يكون الا ليعيشنا دون أن نعيشه . فالرواية عالم متكامل تنبض الحياة متدفقة في كياناته يستنطق هذا العالم بروح الإنسان والمجتمع يستقرئ ظواهره وإشكالاته وأزماته وهمومه