بين أوراق التاريخ الغامضة الزاخرة بالأحداث المثيرة.. وبين كل تلك العصور الغابرة السحيقة.. وجد أحمد وعارف وفادية أنفسهم فجأة هناك.. وسط ضياع سرمدي.. لا نهائي.. يقاتلون من أجل البقاء.. والحلم بالعودة لواقعهم يومًا. أسبرطة.. أثينا.. بركليز.. إسبازيا وتفاصيل أخرى لا تعرفها إلا الميثولوجيا اليونانية. إنها أولى رحلاتهم الطويلة.. عبر الزمن..