نقف مع "حكيم" في بقعةٍ محفوفة بالمخاطر بين الماضي والحاضر، لا نقدر على فهم الرسائل الغامضة، ولا نستطيع المضي قُدُمًا في حياتنا!
حكاية غاية في الغموض لرجلٍ مهووس بالتاريخ والآثار، تطارده أحداثٍ غير عادية، وكلُّ ما يمكنه فِعله هو البحث وراء تلك الغرائبيات التي تلاحقه من زمنٍ بعيد.