تنتهي الأمور دائمًا حيث بدأت.. تلك هي القاعدة منذ الأزل!
هناك في صحراء العلمين.. وجد طارق نفسه محاطًا بمجموعة لا بأس بها من الأوغاد.. الشيخ موسى الرجل القوي في منطقته ونشاطه المريب.. غابة أشجار التين السوداء .. وأخيرًا تلك العجوز الغامضة!
كان على طارق أن يقضي مدة تكليفه، وسط مجتمع لا يحمل له سوى الغلظة والعداء! .. لأنه غريب .. والغربة غير مقبولة هنا…