يروي جبران خليل جبران في رواية "الأجنحة المتكسرة"، قصة حب مؤلمة تركت عميق الأثر في داخله، إنها قصة حبه الأول الذي عانى منه نتيجة الفروقات الاجتماعية، فالبطل الشاب البسيط الحال، الذي أحب فتاة تدعى سلمى كرامة، ابنة أحد الاقطاعيين، اضطر للتخلي عنها بسبب عدم رضى والدها عن هذه الزيجة، واجبارها على الزواج من آخر أكثر ثراء ووجاهة.