في هذا الكتاب يقدم لنا المؤلف رؤيته القائلة بأنَّ الصين هي التي ستقود العالم في القريب العاجل بعد أن تمكنت من اللحاق بالولايات المتحدة الأمريكية في سباق بحوث الذكاء الاصطناعي، بل ستتفوق عليها نتيجة لطبيعة البلد الثقافية والسياسية المميزة، بالإضافة إلى حجم الاستثمارات الذي تنفقه حاليا في هذا المجال.